أكد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، أن “هجوماً” استهدف أكبر مصفاة للنفط في فنزويلا، وحمل “مجموعات إرهابية” مرتبطة بالمعارض، خوان غوايدو، المسؤولية عن هذا الهجوم.
وقال الرئيس الاشتراكي، الأربعاء، خلال مؤتمر في كاراكاس، إن مصفاة أمواي الواقعة في شمال غرب فنزويلا “تعرضت لهجوم بسلاح قوي” ظهر يوم الثلاثاء. وأضاف أن هذا “الهجوم” أدى إلى “انقلاب برج معدنه أكثر سماكة من معدن دبابة”.
وبدون أن يوضح تأثير “الهجوم” على إنتاج النفط، ولا السلاح الذي تم استخدامه، أكد مادورو على أنه من فعل “مجموعة إرهابية لخوان غوايدو”، زعيم المعارضة الفنزويلية الذي تعترف به نحو 50 دولة رئيسا موقتا للبلاد.