تصدى دي خيا للعديد من الكرات الخطيرة، ليساهم في الحفاظ على أمل الفريق في تحقيق هذه النتيجة التي ضمنت تأهل الفريق للنهائيات، بغض النظر عن نتيجة آخر مباراتين له في التصفيات.
وخرج دي خيا مصاباً قبل نهاية المباراة التي انتزع المنتخب الإسباني نقطة التعادل فيها بهدف في اللحظات الأخيرة.
وقال مورينو: “دي خيا تصدى لكرتين بشكل رائع ومثير، أصر بين الشوطين على استكمال المباراة، لكنه عانى من إصابة بشد عضلي خفيف في العضلة الضامة، لولا تألقه لهزمنا”.
وأضاف: “قدمنا مباراة جيدة، صنعنا الفرص لكننا لم نترجمها إلى أهداف، وأخيراً حسمنا التأهل”.