اعتبرت مصادر اقتصادية في حديثٍ لصحيفة “البناء” أن الضربة الثقيلة جاءت من وزير الاقتصاد راوول نعمة الذي أصدر قراراً وصفته بالطائش والتفجيريّ، لافتةً إلى أن رفعُ سعر الخبز في ظروف طبيعية يشعل ثورة، فكيف في ظروف الجوع الذي يواجه شرائح لبنانية واسعة، تتحدّث عنها تقارير الحكومة، وتشير إلى الحاجة لخطط لمواجهة تداعياتها.