أكدت مصادر في حماس لصوت المدى أننا على أبواب اتفاق وشيك في غزة.
ومع تجاوز غالبية العقبات بالنسبة إلى الاحتلال الاسرائيلي، فإن الجانب الفلسطيني معنيّ بأن لا يقف عثرة أمام التفاهمات الحاصلة، بعد أن كان لتدخُّل الوسيط الأميركي والإدارة الجديدة تأثير كبير وفعلي، علماً أن الضغوط لم تتكثّف إلا مع وصول إسرائيل إلى حائط مسدود في حربها على غزة. أما الجدل القائم فهو حول موعد الإعلان عن الصفقة، مع ترجيح أن يكون قبل تنصيب دونالد ترامب في العشرين من الجاري.