أفادت مصادر مطلعة بحسب “الديار”، بأن الامال لا تزال موجودة، باستيلاد قيصري للحكومة في معجزة الربع الساعة الأخير، وستكون الساعات الـ24 المقبلة حاسمة لتحديد اتجاهات الامور، وثمة رهان على امكانية تمرير تسوية “رابح- رابح” بين ميرنا الشالوحي والسراي الحكومي، وثمة اقتراح بمقايضة تسمية رئيس الجمهورية العماد ميشال عون لأسماء الوزراء المسيحيين وتراجع الرئيس المكلف نجيب ميقاتي عن تغيير وزير الطاقة وليد فياض مقابل منح تكتل لبنان القوي الثقة للحكومة.