وأحرز ميسي هدفين متتاليين لفريقه الأول والثاني في الدقيقتين (32، 68) من عمر المباراة، التي شهدت رقما قياسيا من حيث الحضور الجماهيري على استاد “جيليت”، بحضور 65 ألف و612 متفرجا.

وحطم الحضور الجماهيري في مباراة نيو إنجلاند مع إنتر ميامي، الرقم القياسي السابق البالغ 61 ألف و316 مشجعا خلال مواجهة نيو إنجلاند مع لوس أنجلوس غالاكسي في نهائي كأس رابطة الدوري الأميركي في 2002.

بينما أكد إنتر ميامي عبر حسابه على منصة “إكس” أن ميسي بات أول لاعب في تاريخ الدوري الأميركي لكرة القدم للمحترفين “MLS” يساهم في تسجيل 16 هدفا خلال أول 7 مباريات له في الموسم.