رأى المنجّم ميشال حايك في حديث لصحيفة “لو ريان لو جور” الفرنسية ان “حدثًا كبيرًا يتزامن مع عيد قديس، أو عيد العذراء، لا أعرف، لكن هذا يزعجني”.
وتابع حايك: “العاصفة الاقتصادية والصحية اللبنانية تهدأ مع ظهور العواصف الطبيعية في المواسم المقبلة. ولكن حتى ذلك الحين، سيكون الضرر لا يحصى، ولن يسلم شيء، وكما يقول التعبير بشكل جيد، فإن الأخضر (الأخضر للطبيعة) واليبس (الجاف) سوف يتعرضان للتهديد”.
واضاف “أرى أيضًا صورًا مثيرة للجدل في ثلاثة أماكن: بعبدا، الحكومة والبرلمان مع قاسم مشترك واحد: الكلمة الفارغة (فرج). وأخيراً، سيحصل لبنان على العديد من الهدايا الإسرائيلية التي تستعد لها، وسوف يرد عليها بهدايا مماثلة وأكثر أهمية”.