في الوقت الذي يواصل فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب خوض معركة الطعن في نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020، ترغب السيدة الأولى ميلانيا ترامب فقط بـ”العودة إلى المنزل”.
وترامب الذي قدم حوالي 50 دعوى قضائية تزعم أن تزويراً واسع النطاق حصل خلال الانتخابات، لم يقدم أي دليل قاطع على حدوث أي مخالفات واسعة النطاق.
وعندما سُئل مصدر مقرب من ترامب عن الحالة العقلية للسيدة الأولى، وسط الإجراءات القانونية التي اتخذها ترامب وفريقه القانوني، قال لشبكة “CNN” إنها “تريد فقط العودة إلى المنزل”.
ومن غير الواضح حاليا أين سيكون “المنزل” لأفراد عائلة ترامب عندما يغادرون البيت الأبيض في 20 كانون الثاني المقبل.
ومع ذلك، أشار تقرير في مجلة “People” الأسبوع الفائت إلى أن الزوجين وابنهما البالغ من العمر 14 عاماً، بارون ترامب، من المرجح أن يعودوا إلى منتجع “Mar-a-Lago” في بالم بيتش بولاية فلوريدا.