أفادت هآرتس عن مصادر بان عددا غير قليل من قادة الاحتياط أبدوا نيتهم إنهاء خدمتهم وعدم التطوع لمواصلة القتال في غزة وقادة الاحتياط أعربوا عن قناعتهم بأن العودة للقتال تتم بدوافع سياسية وتعرض حياة المختطفين للخطر.
وأضافت: هناك صعوبة في تجنيد قوات الاحتياط من جديد مع وصول نسبة الحضور في بعض الألوية إلى 50%.