وفي وقت سابق من الأسبوع، فاجأت أوبرا والدها بحفل شواء في ناشفيل يوم عيد الاستقلال 4 تموز، واطلقت على الحفل اسم “يوم تقدير فيرنون وينفري”، والذي تضمن عرض كرسي حلاقة لتكريم حياته المهنية الطويلة كحلاق وامتلاكه متجره الخاص في ناشفيل لما يقرب من 50 عاما.

وأمضت أوبرا طفولتها المبكرة في مسقط رأس والدها في كوسيوسكو بميسيسيبي، وفي ميلووكي مع والدتها، فيرنيتا لي، التي توفيت عام 2018. وعاشت أيضا مع والدها في ناشفيل، بين السابعة والتاسعة من عمرها، وكذلك خلال سنوات مراهقتها.

وكانت أوبرا ذكرت في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست عام 1986 “لو لم يتم إرسالي إلى والدي عندما كان عمري 14 عاماً لكانت حياتي اتخذت منحى آخر”.