اعتبر مصدر نيابي في حديثٍ لصحيفة الشرق الأوسط أن إقرار خطة الكهرباء لا يعني أنها ستسلك طريقها إلى التنفيذ في ضوء وجود معارضة محلية ودولية لها؛ سواء من “سيدر” أو من “صندوق النقد”، مع أن المفاوضات الجارية معه ستطول، هذا في حال استجابت الحكومة اللبنانية لشروطه ووضعت الإصلاحات على نار حامية، وإن كان تراجعها عن قرارها “الكهربائي” ورضوخها للضغوط لا يلقى ارتياحاً من المجتمع الدولي.