القيادي في حماس أسامة حمدان:
-تمكسنا خلال المفاوضات بوقف كامل للعدوان وانسحاب اسرائيل من غزة وعودة النازحين
-موافقتنا على مقترح الوسطاء مقابل مناورة حكومة نتنياهو تضع الإدارة الأميركية أمام استحقاق واضح
-الكرة باتت الآن في ملعب نتنياهو وأركان حكومته المتطرفة
-حماس كانت على تواصل دائم مع قوى المقاومة وعلى رأسها الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة
-الاتفاق الذي وافقت عليه حماس يمثل الحد الأدنى الذي يستجيب لمطالب شعبنا ومقاومتنا
– موافقة حركة حماس وضعت نتنياهو أمام هزيمة سياسية وخسارة استراتيجية
– موافقة حماس على الاتفاق على الرغم من تهرّب نتنياهو من الوصول إلى اتفاق يضع الإدارة الأميركية أمام استحقاق التخلي عن انحيازها
– الاتفاق يمثّل إجماعاً وطنياً لكل قوى المقاومة وتعبيراً صادقاً عن تطلعات شعبنا وحقوقه المشروعة
– تلقينا تأكيدات من الوسطاء بأنه سيكون لهم دور في حال إتمام الاتفاق والضغط على الاحتلال لتنفيذ بنوده
– نقدّر ونشكر جهود الوسطاء للوصول إلى الاتفاق الذي أمّن القضايا الرئيسة لشعبنا وحقق الترابط في مراحله
-الحركة أبدت إيجابيةً خلال المفاوضات وتحفّظت على بعض الأفكار وحفظت حقوق شعبنا
-موافقة الحركة على مقترح الوسطاء في مصر وقطر جاءت نتيجة مفاوضات متواصلة أبدينا خلالها المرونة حيث لزم الأمر
– حكومة الاحتلال لم تحقق أياً من أهدافها العدوانية ومخططاتها قد تحطّمت بسبب صمود شعبنا وبسالة مقاومتنا
– على الرغم من تدمير كل مقومات الحياة الإنسانية في غزة بدعم وشراكة أميركية إلا أن عدونا لم يحقق أياً من أهدافه العدوانية