قالت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية إنّ “الجيش الإسرائيلي أغلق منطقة جبل ميرون من أجل منع وصول مدنيين إليها”.
وأضافت: “الجبهة الداخلية توضح أنّ الدخول إلى منطقة ميرون ممنوع كلياً، ويعرّض الجمهور للخطر”.
وكانت المقاومة الإسلامية في لبنان قد “استهدفت عدة مرات قاعدة ميرون العسكرية الإسرائيلية، الواقعة على قمة جبل الجرمق في الطرف الشمالي من الجليل الأعلى لفلسطين المحتلة، الذي يعدّ مركزاً استراتيجياً على مستوى الكيان ككلّ، ومركز القيادة الأمني والعسكري الأساسي على مستوى الجبهة الشمالية”.
وتوجد كذلك في المستوطنة التي يبلغ عدد سكانها نحو 1500 نسمة في أفضل أحوالها، عدة قبور وأضرحة يقول اليهود إنها تعود إلى شخصيات مقدّسة لديهم.