على الرغم من تأكيد الجيش الإسرائيلي أن الإعلان عن وقف عملياته في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، لا يعني وقف القتال، هاجم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير هذا القرار.
واعتبر في منشور على حسابه عبر منصة “إكس”، أن “كل من قرر هدنة تكتيكية بهدف إدخال المساعدات الإنسانية، أحمق لا يجب أن يبقى في منصبه”.
كما أكد أن هذا القرار أو المقترح لم يناقش أو يعرض على مجلس الوزراء.
ووصف الوزير المتطرف تلك الخطوة بالمجنونة التي لا تجلب سوى مزيد من القتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي.