اعتبرت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن إعلان “إسرائيل” للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش شخصية غير مرغوب فيها حق سيادي للبلاد، لكنه لن يخدم قضية السلام.
وقالت زاخاروفا في تعليق لقناة “RTVI” إن هذا الإعلان حق سيادي لإسرائيل، لكن هذه الخطوة “لن تساعد قضية السلام”، وأضافت: “إذا كان هناك من يتحمل المسؤولية عن الوضع الحالي وعجز الأمم المتحدة عن إعلاء صوتها، فهي واشنطن التي منعت تبني أكثر من مشروع قرار لمجلس الأمن وأحبطت مرة أخرى الجهود الدبلوماسية بتصرفاتها”.