أكد وزير الداخلية بسام مولوي، أن “الجيش وقوى الأمن يبذلون جهودا لمعالجة أزمة النزوح وإزالة أي تعد على الأملاك”، مشيرا الى ان لم تحدث سوى إشكالات بسيطة منذ بدء أزمة النزوح .
وكشف بعد ترؤسه اجتماع مجلس الامن المركزي، أن “التحقيقات جارية بشأن ما حدث في منطقة البترون وسيتم توجيه أسئلة لليونيفيل”.
واعتبر مولوي أن أي اتهامات للجيش والقوى الأمنية مرفوضة ولا تصبّ في مصلحة السلم ودعا الإعلام إلى توخي الحذر والدقة والوقوف خلف الجيش وقال: نحن بحاجة إلى التضامن والتماسك مع القوى الأمنية الشرعية.