عاد الهدوء الى طرابلس بعد ليلة شهدت توتراً وقطع طرقات، لا سيما عند مداخل ساحة النور، الامر الذي ادى الى شلل مؤقت في حركة السير، وتدخلت وحدات الجيش اللبناني وقوى الامن لفتح الطرقات وملاحقة مطلقي النار.
وكانت الاشكالات والاخطاء التي شابتها وادت الى احتجاجات شعبية ليل امس الاول وصلت الى إقالة محافظ الشمال نهرا.لكن مصادر طرابلسية قالت لـ «اللواء» ان التأخير في طرابلس يعود بشكل اساسي الى كثرة المرشحين للبلديات وكثرة اللوائح.