إستنكر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزيف القصيفي في بيان، التعرض لمراسلة جريدة “النهار” في بعلبك الزميلة لينا اسماعيل، خلال تغطيتها لعملية دخول الجيش اللبناني إلى بلدة حوش السيد علي الحدودية، والتي كانت هدفا لاعتداءات من الجانب السوري.
وإذ دان القصيفي “الاعتداء وسلبها هاتفها وتوجيه الكلام النابي اليها”، شكر “المساعي التي بذلت من اجل استرداد هاتفها ووضع حد لمثل هذه الممارسات”، مستهجنا “اي استهداف لأي صحافي واعلامي يقوم بواجبه المهني تحت أي ذريعة وعنوان ومن اي جهة أتى”، داعيا “السلطات الامنية والقضائية الى “تحمل مسؤولياتها في هذا المجال”.
