أفادت معلومات حصلت عليها “نداء الوطن” بأن الملف الأساسي في الزيارة هو ملف الكهرباء، وأن وجود وزير الطاقة جو صدِّي في الوفد كان أساسيًا.
ويُذكَر أن زيارة الرئيس نواف سلام إلى قطر كانت قد قُطِعت إثر الصواريخ الإيرانية التي استهدفت الدوحة، ما استدعى توجهه إلى البحرين، قبل أن يعود لاحقًا إلى قطر ويستأنف المحادثات مع قيادتها.