بدأ المرشحون الخمسة في الانتخابات الرئاسية الجزائرية الأحد، حملاتهم للانتخابات المقررة في 12 كانون الأول، لكن بعض محتجي المعارضة الذين يقولون إن التصويت لن يتسم بالنزاهة علقوا أكياساً من القمامة في الأماكن المخصصة للملصقات السياسية.
وقالت حركة “الحراك” المعارضة التي انبثقت هذا العام من رحم الاحتجاجات الأسبوعية العارمة التي تطالب النخبة الحاكمة بترك السلطة إنها لن تؤيد أي انتخابات حتى يتنحى المزيد من المسؤولين الكبار.