يتوقع بحسب “الأنباء الكويتية”، أن تشهد الصالونات السياسية نقاشاً حول الإفادة من “فرصة ما”، لإتمام الاستحقاق الرئاسي المؤجل منذ 31 تشرين الاول 2022.
وتبدو مساعي الحلحلة متراوحة بين عطلتي عيدي الفصح والفطر السعيد، مع تحرك محدود على خط التيار الوطني الحر والرئيس نبيه بري لتقريب وجهات النظر.
في هذا الوقت، تحاول كتلة “الاعتدال” تزخيم مبادرتها، وهي تنتظر رداً حاسماً من حزب الله، مع إشارات إيجابية تبلغتها منه، كما أشار عضو الكتلة أحمد الخير.