اعتبر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري، أن قتلى الضربة على القنصلية الإيرانية في دمشق والتي نسبتها طهران إلى إسرائيل، كانوا ضالعين في الإرهاب ضد إسرائيل.
وردًا على سؤال عن الضربة، قال هغاري لصحافيين: “بحسب علمي، أولئك الذين قُتلوا في دمشق كانوا أعضاء في فيلق القدس. هؤلاء أشخاص كانوا ضالعين في الإرهاب ضد دولة إسرائيل”.
واضاف: “من بين هؤلاء العناصر الإرهابيين كان هناك أعضاء في حزب الله ومساعدون إيرانيون. لم يكن هناك أي دبلوماسي هناك وفق علمي. لست على دراية بأي مدني قُتل في هذا الهجوم”.