انتهت جنيفر لوبيز وبن أفليك من تسوية طلاقهما، وطلبا من قاض إنهاء إجراءات الانفصال.
وقدمت لوبيز مستندات الإثنين في محكمة لوس أنجلوس العليا تُظهر أن الزوجين السابقين قاما بتسوية طلاقهما من خلال الوساطة في أيلول الماضي، أي بعد حوالي شهر من تقديم لوبيز طلب الطلاق.
وعلى رغم أن معظم التفاصيل المالية للانفصال لم تنشر علناً، إلاّ أنّ أياً من النجمين لن يدفع للآخر دعماً زوجياً.
وستقوم لوبيز بحذف اسم أفليك من اسمها القانوني بمجرد الانتهاء من إجراءات الطلاق، علماً أن النجمين تزوجا في تموز 2022.
وتقدمت لوبيز بطلب الطلاق في أب 2024، على الرغم من أن الزوجين ذكرا في مستندات المحكمة أنهما انفصلا في نيسان 2023.