غرد وزير المهجرين السابق غسان عطالله عبر “تويتر”، قائلاً: “يعود مشهد الميليشيات القديمة الجديدة إلى الواجهة من جديد للتأكيد على رغبة البعض بتقسيم لبنان إلى محميات خاصة؛ والمشهدان في كليمنصو بالأمس وقبرشمون قبل بضعة أشهر أبرز مثال على ذلك. ويبقى السؤال الأهم متى سيتحرك القضاء والقوى الأمنية لمنع الإنحدار نحو الفوضى”.
يعود مشهد الميليشيات القديمة الجديدة إلى الواجهة من جديد للتأكيد على رغبة البعض بتقسيم #لبنان إلى محميات خاصة؛ والمشهدان في كليمنصو بالأمس وقبرشمون قبل بضعة أشهر أبرز مثال على ذلك. ويبقى السؤال الأهم متى سيتحرك القضاء والقوى الأمنية لمنع الإنحدار نحو الفوضى
— Ghassan Atallah (@ghassan_atallah) February 21, 2020