أكَّدت مصادر مطلعة لـ”المدى” أن المؤتمر الذي عُقد في بودابست تحت عنوان “التصدي للاضطهاد الديني” والذي حضره وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال جبران باسيل كان على نفقة الدولة المضيفة هنغاريا وليس على نفقة الدولة اللبنانية كما يزعم البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي للتصويب على باسيل كالمعتاد.