ندّدت الخارجية الروسية بسحب نظام كييف الجنسية من مطران الكنيسة الأرثوذوكسية الروسية في أوكرانيا أونوفري، واعتبرت ذلك انتهاكا جديدا من عصابة زيلينسكي للحريات الدينية في ظل صمت رعاته.
وقالت ماريا زاخاروفا: “زيلينسكي وعصابته من محاكم التفتيش المعادية للكنيسة، هذه الجماعة، هذه العصابة، تنتهك الحريات الدينية في أوكرانيا وتجرد أوكرانيا من استقلالها الروحي”.
وأضافت: “من أجل القضاء على أكبر طائفة دينية في أوكرانيا، وبصمت مخزٍ من المنظمات الدولية المختصة ومعظم المدافعين الغربيين عن حقوق الإنسان، لجأوا إلى فعل غير قانوني جديد لقطع رأس الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية وتبرير موجة جديدة من العنف والقمع ضد الأرثوذكس الأوكرانيين”.