رأت مصادر متابعة لصحيفة “الديار” أن محطة بعذران التي جمعت اللقاء الروحي الدرزي يفترض التوقف عندها في سياق بحث واقع الجبل في ظل وجود العدد الأكبر من النازحين، على ان ما قيل في الخلوة الداخلية بقي مع المعنيين ولايشبه المواقف الكعلنهة ،على أن هواجس أهل الحيل من أي إشكالات وخروقات كانت الحاضر الأكبر .
إلى ذلك رأت المصادر أن موضوع النازخين يتفاعل في المرحلة المقبلة.