ذكر موقع أكسيوس الإخباري، نقلاً عن مسؤول أميركي رفيع أن “واشنطن قد تعلق مساعداتها العسكرية لإسرائيل إذا فشلت في تنفيذ مطالبها بتحسين الوضع الإنساني في قطاع غزة، بحلول نهاية تشرين الثاني الجاري”.
وأشار المسؤول إلى أن “هذه الخطوة، التي تتجنبها إدارة الرئيس جو بايدن حتى الآن، اكتسبت زخما ودعما داخل وزارة الخارجية الأميركية”.
ونقل الموقع أن “وزير الخارجية أنتوني بلينكن دعا إلى عدة اجتماعات داخلية لمتابعة ما إذا كانت إسرائيل تنفذ فعلا الطلبات الأميركية”.
كما ذكر -نقلا عن مسؤولين إسرائيليين وأميركيين- أن مسؤولي الخارجية الأميركية عقدوا اجتماعات صعبة ومكالمات هاتفية في الأيام الأخيرة مع نظرائهم الإسرائيليين مطالبين إياهم ببذل المزيد من الجهود لتنفيذ المطالب الأميركية.