السيد نصرالله:
-خرق إسرائيل لجدار الصوت فوق بيروت هو محاولة استفزازية
-قد يلجأ العدو أثناء الكلمة إلى خرق جدار الصوت من أجل إخافة الحضور وهذا يدلّ على أنَّ “عقلاتو كتير صاروا صغار”
– السيد محسن كان من العقول الإستراتيجية في المقاومة وكان لديه ثراء في الأفكار والمقترحات
-السيد الشهيد بدأ ناقلاً للسلاح إلى الجنوب وصولاً إلى مستوى بناء القدرة الحالية في المجالات النوعية المختلفة
-السيد الشهيد فؤاد شكر شارك في كل المعارك الأساسية في المقاومة في موقع القيادة والفعل
-السيد محسن كان من صنّاع النصر في عام 2000 وكانت غرفة العمليات الأساسية في عهدته خلال حرب تموز 2006
-السيد محسن كان يتواجد ليلاً ونهاراً في غرفة العمليات منذ اليوم الأول لـ”طوفان الأقصى”
-السيد محسن كان يتولى تحضير المسودات حول التخطيط للحرب والاستراتيجيات الجديدة وغيرها وكان مبدعاً في ذلك
-السيد الشهيد كان يصنع الرجال وكان مؤثراً في المحيط الذي يعمل فيه والكثير من الشهداء هم من تلامذته
-خسارتنا كبيرة جداً باستشهاد السيد محسن ولكن هذا لا يهزنا على الإطلاق ولا يجعلنا نتردد أو نتوقف
-الوحدات التي كان يقودها السيد فؤاد تطور عملياتها وتتقدم ورأيتم العمليات الأخيرة
-المعركة القائمة تشكل فلسطين وقطاع غزة والضفة ميدانها المركزي وتضاف إليها جبهات الإسناد
-في الآونة الأخيرة تطورت ظروف تساعد بقوة على فهم طبيعة الأهداف التي تسعى إليها حكومة نتنياهو المتطرفة
-نتنياهو لا يريد وقفاً للحرب ولإطلاق النار ويصر على ذلك في كل الصفقات
-نتنياهو يريد إخضاع غزة والسيطرة الأمنية المطلقة عليها والإسرائيلي لا يقبل دولة فلسطينية حتى في غزة
– المشروع في الضفة من قبل طوفان الأقصى هو تهجير أهل الضفة بالقتل والعمليات والقصف بسلاح الجو.
– الضفة ُتقصف بسلاح الجو والمسيّرات والمشروع هناك هو توسيع الاستيطان وتهجير الفلسطينيين نحو الأردن وضمها رسمياً.
– هناك مشروع صهيوني يقول لا دولة فلسطينية بينما مشروع جبهة المقاومة فلسطين من البحر إلى النهر وكل المشاريع في الوسط ستذوب لأنه لا مستقبل أمامها وغير واقعية.
– إذا انتصر نتنياهو والتحالف الأميركي الصهيوني على المقاومة في غزة والضفة سيأتي الكيان القاتل للأطفال للتسيّب في المنطقة.
– نحن أمام مخاطر بأن يتسيد كيان الاحتلال المنطقة وهناك نفاق أمريكي
-إيران ملزمة بأن تقاتل بعد إغتيال الشهيد هنية في طهران لكن ليس مطلوباً منها أن تدخل قتالاً دائماً
– أدعو الشعب اللبناني إلى إدراك حجم المخاطر القائمة ولا يجب على أحد الخوف من إنتصار المقاومة
-المشروع الحقيقي لنتنياهو وحلفائه هو جعل الأردن وطناً بديلاً للفلسطينيين
-الخطر الإسرائيلي اليوم لا يواجه بالخوف والخضوع
-هدف هذه المعركة هو منع “إسرائيل” من الانتصار والقضاء على القضية الفلسطينية
-“إسرائيل” ما زالت في وضع صعب حتى بعد اغتيال الشهيدين هنية وشكر
-اغتيال القائدين شكر وهنية لا يغيّر في طبيعة المعركة وجعل ذلك وضع العدو أصعب فعمليات الضفة تصاعدت والهجرة العكسية ارتفعت إضافةً لضرر على كافة الأصعدة
-نحن في معركة لها أفق
-ندعو المقاومة في غزة والضفة إلى المزيد من الصبر والصمود ودعوتنا إلى جبهات الإسناد بالاستمرار في العمليات كما في الأشهر الماضية
– الانتظار الاسرئيلي على مدى اسبوع هو جزء من العقاب والردّ فالمعركة هي معركة نفسية وسلاح ودماء ونحن نتصرف برويّة وشجاعة لا بانفعال
-نصر الله: ردّنا آتٍ إن شاء الله وحدنا أو مع جبهات المقاومة
-ردنا سيأتي وسيكون قويا