أفادت مصادر ديبلوماسية لصحيفة الديار، بأن نشاطاً ديبلوماسياً كان مفاجئاً لجميع الاطراف، اظهره مع الوسطاء الطاقم الأميركي الذي يدير الاتصالات تمهيدا فيما يبدو لإنجاح لقاء مرتقب بين الرئيس الاميركي جو بايدن وبين رئيس وزراء “إسرائيل” بنيامين نتنياهو في 24 الجاري. وقالت مصادر مقربة من فصائل المقاومة الفلسطينية ان الضغوط الدبلوماسية الاميركية توسعت في القاهرة والدوحة طوال مساء يوم الاربعاء تحديدا، وقد تنتج فيما يبدو من رغبة طاقم الرئيس الأميركي بان يتم تتويج اللقاء المفترض مع نتنياهو بالإعلان عن الصفقة.