لفتت مصادر صحيفة “الأنباء” الى ان ما حصل في الفاتيكان هو بداية للمسار التصاعدي المطالب برفع اليد عن لبنان، معتبرة ان قوة الفاتيكان بدبلوماسيته وليس عبثًا ان يُعيَن السفير البابوي في معظم دول العالم عميداً للسلك الدبلوماسي، فللفاتيكان موقعه واحترامه وهالته على المستوى العالمي أجمع، كاشفة عن حراك سيتبع لقاء الفاتيكان إن كان على مستوى لقاءات البابا المرتقبة مع عدد من قادة العالم والتي سيكون لبنان حاضرا فيها، او على مستوى لقاءات البطريرك الراعي التي سيقوم بها.
وأشارت المصادر الى ان هذا الحراك سيحرص على عدم تغيير النظام في لبنان إنما التشديد على الدستور وضرورة تطبيقه.