قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان إن بلاده تراقب عن كثب الأحداث في الشرق الأوسط، مضيفا أن خطر التصعيد نحو حرب إقليمية قائم الآن. وأضاف أن واشنطن ركزت بشدة على محاولة منع حرب أوسع في المنطقة منذ 7 تشرين الأول الماضي.
وشدد سوليفان على أن بلاده والدول الأخرى عليها المشاركة في الجهود المشتركة لمنع حرب أوسع من خلال الردع والدبلوماسية وخفض التصعيد. وأفاد بأنه من السابق لأوانه تحديد التأثير الذي قد يخلفه اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، مؤكدا أنه لا يريد التكهن.
وقال مستشار الأمن القومي الأميركي أيضا إن وقف إطلاق النار وإبرام اتفاق بشأن المحتجزين هما السبيل لإنهاء الحرب في غزة.