تُشير مصادر متابعة لـ “الأنباء” إلى أن “الأسباب التي أدّت إلى اعتكاف الرئيس السابق سعد الحريري قائمة وتزداد، وبالتالي العودة دون أي تغيّر في المشهدية ستكون ضد مصلحة الحريري، وليست في صفّه”.
وتلفت المصادر إلى أن “مهاماً عدّة تنتظر الحريري بحال قرر العودة، لا شك أن أولها يكمن في إعادة تنظيم تياره السياسي خصوصاً بعد الانتخابات النيابية العام الماضي”.