أكدت الخارجية الأميركية أن صفقة الموارد الطبيعية المرتقبة بين واشنطن وكييف مسألة شراكة اقتصادية وليست مرتبطة بعملية وقف إطلاق النار في أوكرانيا.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في حديث لشبكة “فوكس نيوز” الأمريكية أمس الجمعة في تعليق على “صفقة المعادن”: “هذا أمر منفصل وليس جزءا من مفاوضات وقف إطلاق النار. وهذا ليس جزءا من الاتفاق لوقف هذه الكارثة.. إنها مسألة شراكة اقتصادية”.
وأوضحت بروس أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتوقع أن يتم توقيع الاتفاق بحلول نهاية الأسبوع المقبل.