أفاد تحقيق الشاباك في 7 أكتوبر بأنه كانت هناك مبالغة في قدرات الجدار وقوات الجيش الإسرائيلي وغياب لرقابة فعالة.
وأضاف: فشلنا على مدى سنوات في معرفة خطة حمــاس الهجومية، وسياسة الصمت سمحت لحركة حمــاس باكتساب قوة هائلة وواجهنا صعوبة في تجنيد عملاء في قطاع غزة.
وجاء في التحقيق: قناعتنا بانشغال حماس بالضفة كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم.
واعترف جهاز “الشاباك” الأمني التابع للاحتلال الإسرائيلي أن قناعة الاحتلال بانشغال حماس بالضفة كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم. وفي سياق متصل، قال رئيس الشاباك: “سأتحمل هذا العبء الثقيل طوال حياتي ولو تصرفنا بشكل مختلف لكنا تجنبنا وقوع المجازر”.