أشارت الاوساط التي واكبت زيارة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان الى ان هذا الأخير سمع اجابات واضحة لا تحمل اي تمييع او مواربة حول النقاط التي وردت في بيان “الخماسية”، معتبرة بحسب “الديار”، ان لودريان سيحمل تلك الاجواء الى المعنيين في ما خص الجانب الرئاسي، اما حول الحدود فان الاطراف لا زالت متمترسة خلف مواقفها، وهو ما سيبلغه للوسيط الاميركي اموس هوكشتاين.