اشارت مصادر مطلعة لصحيفة “البناء” الى أن “القرار السياسي يتخذ بالمشاركة بين اطراف الحكومة وحتى مع الاطراف المعارضة وليس من قبل فريق واحد وخصوصاً بالمواضيع الاقتصادية التي يعتبر حزب الله الأبعد عنها لا سيما وانه خارج الدورة الاقتصادية التقليدية”، مذكرة بدعوة الأمين العام للحزب السيد نصرالله لجميع الأطراف التعاون لإنقاذ البلد”.
وقللت المصادر من أهمية قرار العقوبات الاخير الذي يعبر عن يأس أميركي بإخضاع حزب الله والسيطرة على لبنان ولذلك انكفأت عن المس بالاستقرار السياسي والاقتصادي اللبناني.